دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
فصل رأسه عن جسده .. قتل طفله الرضيع تحت تأثير المخدراتالثلوج تتراكم على جبل الشيخ ودرجات الحرارة دون الصفرالكهرباء الأردنية لمشتركيها: ثبتوا الأجسام على الأسطح والممراتالاحتلال ينفذ عملية واسعة بالضفة بعد انفجارات تل أبيبأمامك ساعة واحدة فقط للتفكير !! فيديووفيات الجمعة 21-2-2025برعاية الروابدة مهرجان خطابي في ديوان حجازي بعنوان " لا للتهجير .. لا للتوطين" - صوروزير المياه: 25% نسبة أمطار الموسم الحالي من المعدل المعتادالملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى السعودية"انتهاك للاتفاق" .. نتنياهو: حماس سلمتنا جثة امرأة من غزة بدلاً من "شيري بيباس"السعودية تستضيف اليوم لقاء "أخويا غير رسمي" لدول مجلس التعاون والأردن ومصرعطية يطالب برفع الحد الأدنى لرواتب متقاعدي الضمان الاجتماعيوجب رفع الحد الأدنى لراتب تقاعد الضمانالأردن يعزي الكويت ..هل استقال نضال الحديد .. مصدر يوضح للملاعب !!في سوريا الجديدة .. الأب ينتقد سياسات ابنه الرئيس والشعب يتفاعلامانة عمّان تستعد بكاسحات الثلوجأهالي شمال غزة يذبحون "العقائق" للأميرة إيمان بنت الحسين - صورتصريحات العرموطي والعضايلة .. خطوة في الاتجاه الصحيح؟من قلب دائرة الارصاد مديرها يكشف لـ"رم" تفاصيل "الجلمود " وثلوجه والعطلة - فيديو
التاريخ : 2025-01-12

الا الدجاج يا دولة الرئيس !!

الراي نيوز -  بقلم الدكتور سامي علي العموش .


لا زالت لدي القناعة الاكيدة بأن دولة الرئيس يتابع كل صغيرة وكبيرة في الشأن الاردني وهو يعلم ان المواطن الاردني لم يعد لديه القدرة على تناول وجبة من اللحم وهو يعمل على تعويضها عن طريق الطيور لكن حتى الطيور يا دولة الرئيس قد طارت ولم يعد بمتناول المواطن الاردني الامساك بها واصبحت كموضوع خيال فالاسعار خيالية وليس عليها ضابط وبغض النظر عن الحجج التي تطرح من هنا وهناك لتبرير ما حصل وفي ضل دخلاً متأكل وظروف سيئة فـ اقل ما يمكن توفير هذه المادة من اي مصدر كان لأن المواطن لا يريد التبرير ولكن يريد تواجد المادة وضمن اسعار معقولة والاردن لديها من الامكانيات ما يكفي ذلك بعيداً عن وضع السوق الاردني في يد الحيتان فهذا اقل ما يمكن ان يطلب من دولة الرئيس للتدخل للارتفاع الجنوني وغير المسبوق وها نحن نقترب من شهر رمضان شيئاً فشئاً وهذا يتطلب تواجد المواد الاساسية في متناول المواطن وهنا لا اريد ان اقول كيف يمكن للدولة ان توفر هذه المادة سواء من السوق الخارجي او على المدى البعيد بتوفير ما يؤهل البلد لاستقرار هذه المادة عبر السوق المحلي من خلال المشاريع الصغيرة التي سوف تطرحها الحكومة للاستثمار والتخفيف من الفقر والبطالة فالتوجه نحن هذه المشاريع الاستثمارية سواء من خلال الدعم المادي او توزيع قطع الاراضي التي يمكن اقامة المشاريع عليها يا سيدي بحيث يصبح اسواق المؤسسة العسكرية والمدنية وبعض المراكز مؤهلة لبيع هذه المادة وباسعار مقبولة ومعتدلة ومضمونة التسويق مما يحقق النفع المتبادل للوطن والمواطن .

ان ما يطرح من مشاريع صغيرة شجع عليها جلالة الملك يجب ان تكون بعين الاعتبار ما يخص المواطن وما يحسن دخله واستقراره ومراقبة جدول مشاريع فلا يعقل يا دولة الرئيس بأن المواطن لا يستطيع شراء اللحوم ووصلت به الحد حتى الطيور ، المسألة بحاجة الى توقف والرجوع الى المربع الاول حتى نعيد للمواطن الثقة بأن بمقدور الدولة ضبط الاسعار وتحقيق ما يرجى وبغض النظر عما يطرح بالمقابل من فتح الاسواق للتصدير لفئة معينة طال انتظارها الا ان هناك بالمقابل شرائح كثيرة تنتظر قرار مماثلاً لتحقيق ما هو مرجوا للمرحلة القادمة وهنا وبكل وضوح وصراحة اخص بها وزارة الزراعة والصناعة والتجارة للتدخل ووضع حد لهذا الارتفاع المتصاعد والغير مبرر وان كانت الامور هكذا فكان الاولى الاستيراد من اي جهة خارجية وهي متوفرة الا اذا كان الهدف من ذلك هو تنفيعات ..... والباقي اتركه لكم دولة الرئيس وانا بعلم ويقين بأنك ستتابع الموضوع عن كثب وسنرى لك بصمة كما فعلت في قرارات كثيرة مثل تخفيض الضرائب على السيارات الكهربائية 
عدد المشاهدات : ( 9205 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .